الثلاثاء، 29 أبريل 2025

في هذا الفصل من الحياة، أحبٌ أٌلفة الحيوانات: مراقبة الأبقار و صنع صداقات مع كلاب و قطط و سناجب برية

في اللحظة التي عبرت خط الثلاثين بدأت بحب الحيوانات أكثر. او ربما بدأت الحيوانات بألفتي أكثر. ربما وجدت صديقا قديما؟

كلاب صغيرة أو كبيرة. قطط لئيمة او لطيفة، سناجب جائعة او باحثة عن ملجأ، أبقار في الطبيعة تجلس مسترخية. نعم جميعهم أصبحو أصدقاء. 

في هذا الربيع (او الخريف؟) من العمر.. وجدت الحيوانات ملاذاَ للإسترخاء.











ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المكتبة الوطنية في لندن و طلبة سادس كرنج و لفة بيض و بطاطا حارة

 حسناً سأخبركم بسر. المكتبة الوطنية هي ملاذي الآمن في لندن، بالأحرى أحد ملاذاتي الآمنة في لندن. كأنها عنوان إقامتي. كثرت العناوين.. يا لها م...