الثلاثاء، 29 أبريل 2025

في هذا الفصل من الحياة، أحبٌ أٌلفة الحيوانات: مراقبة الأبقار و صنع صداقات مع كلاب و قطط و سناجب برية

في اللحظة التي عبرت خط الثلاثين بدأت بحب الحيوانات أكثر. او ربما بدأت الحيوانات بألفتي أكثر. ربما وجدت صديقا قديما؟

كلاب صغيرة أو كبيرة. قطط لئيمة او لطيفة، سناجب جائعة او باحثة عن ملجأ، أبقار في الطبيعة تجلس مسترخية. نعم جميعهم أصبحو أصدقاء. 

في هذا الربيع (او الخريف؟) من العمر.. وجدت الحيوانات ملاذاَ للإسترخاء.











الخميس، 24 أبريل 2025

وارسو، مدينة لا تشبه المُدُن..

بعض من الصور في فصول متعددة. علاقتي مع هذه المدينة لم تتغير لأشهر. هٌنا حيث اقضي ايام استراحاتي. اشعر بالراحة و الطمأنينة. هٌنا قضيت نهاية العشرينات.. هنا كتبت و قرأت و عملت . هذه المدينة غيرتني.. مرة واحدة و الى الأبد.





الثلاثاء، 22 أبريل 2025

لقاء مع صديق قديم من بلدي في لندن العاصمة العظيمة

نعم انه صديقي الأربيلي، كنا نعمل سوية احدنا يقابل الآخر في يوميات رتيبة و لاسابيع، ثم انتقلت للعمل في مكتب ثانٍ لكنا بقينا على تواصل، سهولة التواصل اهتماماتنا المجنونة و يجمعنا حب البرمجة. نختلف في كل شيء، صديقي الصدوق لم يكن يشرب القهوة، نلتقي مبكراً جدا احضر كوب القهوة ، و هو يكتفي بكوب من الماء.. لم اكن افهم لماذا لا يحب المنبهات.. الغريب بالامر مرت السنين، و اختلفت علاقتنا مع المنبهات.. تعبت انا من اكواب قهوة واحد تلو الآخر و لسنين ، بينما بدأ بإكتشافها هو. و عندما التقينا تفاجأت بطلبه عند الكافيه و قال: واحد اسبريسو . 


في القطار بالاتجاه مدينة برايتون



المكتبة الوطنية في لندن و طلبة سادس كرنج و لفة بيض و بطاطا حارة

 حسناً سأخبركم بسر. المكتبة الوطنية هي ملاذي الآمن في لندن، بالأحرى أحد ملاذاتي الآمنة في لندن. كأنها عنوان إقامتي. كثرت العناوين.. يا لها م...