الجمعة، 6 يونيو 2025

عيد أضحى، و لكن..

 اليوم هو اول ايام عيد الأضحى، و لكن كعادتي استمر من دون توقف. في العمل في الدرس في الحياة. انها بداية الثلاثين. لا أريد ان اتوقف. لا أريد ان اخسر الزخم الذي امتلكته خلال السنين. 

عن الظهر كان لدي اجتماع سريع مع مبرمج من نوتنغهام عرفتني عليه صديقة مشتركة. ثم اكملت الغسيل و ركضت الى محطة القطار للقاء الحلاق. 

ركض، و حياة سريعة، و وقت يقطعنا كالسيف. نركض خلفه و لا نمسك عقاربه. 

عيد سعيد، و ركضُ خفيف لطيف.. ربما!



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ستوكهولم تضع على جُرحِكَ ضمادة

 إن كان جرحك عاطفياً بسبب انفصال عن حبيبة، او ترك صديق او صديقة، او سفر بعيد عن حبيبة. ستوكهولم تطيب جرحك، تمسكك من يديك، و تربت على كتفك، ث...